الاثنين، 9 يناير 2017

الغائب



الغائب لا يحضر ولا يسمعني
حتي كدت لااعرفه ولا اعرفني
والعمر يجري خلف الحلم
الذي لا اعيشه ولا يعيشني
والامل يخفت في القلب
وكأنني اغادره ويغادرني 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق